ان ممارسات الاحتلال وانتهاكاته اليومية والمستمرة على مدار سنوات احتلاله للارض الفلسطينية، ولد حالة من اليأس لدى العديد من الشباب داخل مجتمعنا انعكست في الكثير من الاحيان بممارسة العنف واخذ القانون باليد سواء داخل الاسرة او العائلة او المجتمع.
اهم ممارسات الاحتلال العنصرية
الاعتقالات بحق الوطنيين واصحاب الفِكر المعادي لهم .
الاعدامات .
- ارتكاب المجازر .
- تقييد حرية التنقل .
- الاستيطان و مصادرة الأراضي .
- التعذيب والترحيل القسري .
- التمييز بين المواطن الاسرائيلي والمواطن الفلسطيني من جميع النواحي ومعاملة الفلسطيني بطريقة مغايرة.
- اتباع سياسة الكيل بمكيالين، حيث يتم تطبيق القوانين الظالمة على الفلسطينيين.
- تعمّد تهجير الفلسطينيين من المناطق التي يستوطن فيها الاحتلال بحجج واهية مثل "عدم الترخيص".
- تشجيع الاحتلال على الاقتتال الداخلي الفلسطيني، وتغذية مظاهر الفلتان الامني داخل المجتمع الفلسطيني وايضا الانقسام الاسود.
الاستعمار عبر التاريخ اتبع العديد من الأساليب والممارسات العنصرية التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار والسلم الأهلي في المجتمعات المستعمَرة، وخاصة في المجتمعات العربية. من بين هذه الأساليب:
ممارسات عنصرية تهدف إلى زعزعة الاستقرار والسلم الأهلي في المجتمعات المستعمَرة
- فرق تسد: أحد أشهر الأساليب الاستعمارية، حيث يعمل المستعمرون على إثارة الفتنة بين مختلف الطوائف والمجموعات العرقية والدينية في المجتمع المستعمَر، مما يؤدي إلى نزاعات داخلية تُضعف الوحدة الوطنية وتسهّل السيطرة على البلاد.
- التمييز بين المواطن الاسرائيلي والمواطن الفلسطيني من جميع النواحي واتباع سياسة التكبيل وتطبيق قوانين ظالمة بحق الفلسطيني
- وتهجير المواطنين قصرا بحجج واهية مثل عدم الترخيص
- وتشجيع ودعم الفلتان الامني والاقتتال الداخلي
- الاعتقالات بحق الوطنيين واصحاب الفِكر المعادي لهم
- و الاعدامات وارتكاب المجازر
- بالاضافة لتقييد حرية التنقل والقيام بالتفتيش ومصادرة الهواتف الخاصة.
درس سياسة القمع صف تاسع
السياسات التمييزية: فرض قوانين وسياسات عنصرية تفصل بين المواطنين على أساس العرق أو الدين، مما يؤدي إلى تهميش فئات معينة وإضعاف النسيج الاجتماعي. على سبيل المثال، منح بعض الطوائف أو القبائل امتيازات على حساب أخرى لتكريس الانقسامات.
التعليم والإعلام الموجّه: المستعمرون غالبًا ما يسعون إلى فرض نظام تعليمي وإعلامي يخدم أهدافهم. يروجون لقيم ومفاهيم تتفق مع رؤيتهم الاستعمارية، ويشوهون تاريخ وثقافة المجتمع المحلي بهدف إضعاف هوية الشعوب المستعمَرة.
الاستيطان: من خلال تشجيع الهجرة والاستيطان في المناطق العربية، يسعى المستعمرون إلى تغيير التركيبة الديموغرافية في تلك المناطق، ما يؤدي إلى تقليص الحقوق السياسية والاقتصادية للسكان الأصليين.
نهب الموارد: استغلال الموارد الاقتصادية للمجتمعات العربية المستعمَرة دون أن يستفيد السكان المحليون من هذه الموارد، مما يؤدي إلى تدهور الاقتصاد وزيادة الفقر.
القمع العسكري والاعتقال التعسفي: قمع الحركات التحررية والشخصيات الوطنية من خلال استخدام القوة العسكرية والاعتقالات، وهو أسلوب يهدف إلى خلق مناخ من الخوف وعدم الاستقرار في المجتمع.
التقسيم الجغرافي والسياسي: تقطيع أوصال الأراضي وخلق دول جديدة على أسس طائفية أو عرقية (كما حدث في اتفاقية سايكس بيكو) بهدف السيطرة على مناطق واسعة عبر دعم دويلات صغيرة تابعة للمستعمرين.
هذه الممارسات تسعى إلى إضعاف المجتمعات العربية وزعزعة استقرارها لتسهيل السيطرة عليها واستغلال مواردها دون مقاومة فعلية من السكان المحليين.
0 تعليقات
اكتب تعليق