اهم قرارات وزارة التربية والتعليم للعودة الى المدارس

وزير التربية والتعليم د.مروان عورتاني:
خطة العودة للمدارس التي تم المصادقة عليها من قبل الحكومة:

1-الموعد الافتراضي يبقى كما اعلن سابقا 6 ايلول 2020 ولكن القرار النهائي تتخذه الحكومة الفلسطينية
2-سنتعاطى مع التقويم المدرسي بمرونة تكيفية احتسابا لمستجدات غير منظورة بما فيها عطلة نصف السنة وعطلة الربيع
3-اعتماد نموذج التعليم المدمج بشكل مرن طبقا للحالة الوبائية،وهو اجراء غير مسبوق في منظومة التعليم المدرسي.
4-التعليم المدمج يكون التعليم الوجاهي كلما سمحت الحالة الكورونية بذلك، حيث ان التعليم الوجاهي هو الاساس ولكن يخضع لجهة الاختصاص.
5-الانتقال السلس للتعليم عن بعد في حال تعذر التعليم الوجاهي
6-تشعيب الصفوف اذا لزم الامر استنادا الى قواعد التباعد الاجتماعي،وهو يتضمن اعادة تنظيم لكل الصفوف
7-التعليم يكون على ورديتين بين الساعة الثامنة والثانية بعد الظهر
الصف الاول الى الرابع يكون على ورديتين من الاحد الى الخميس
اما الثانوية من 5-11 يكون التعليم تباديلاً بحيث تشعب الصفوف حسب ما يجب واذا اقتضى الامر يكون الدوام احد ثلاثاء خميس،واثنين اربعاء وتنعكس في الاسبوع التالي.
8-الثانوية العامة:تمنح المدارس بالحق والحرية باستئناف التعليم النظامي ضمنا لشروط التباعد والبروتوكول المعتمد.
9-التعليم عن بعد باشكاله المختلفة وموارده رافداً اساسياً للعملية التعليمية،حيث يبقى التعليم عن بعد مساندا للوجاهي،ويكون معتمد رسميا اذا تحتم الامر
10-يتم تطوير منظومة التعليم الوجاهي ليكون اكثر استجابة يتم التركيز على المفاهيم والمهارات الاساسية التي تتضمنها الكتب الدراسية في مختلف المباحث"كل كتاب يرتكز لمجموعة من المفاهيم فيتم استخلاص زبدة الكتاب ووضعها في ملزمة توزع على الطلاب" كملخص
11-تركيز اكبر لمباحث الرياضيات والعلوم واللغات ولطلبة المراحل الاساسية حيث يحتاج طلبة المراحل الدنيا لتفاعل اكبر مع التعليم الوجاهي، وهذا لا يقلل من اهمية اي مبحث اخر حيث سيتم التعاطي مع باقي المواد في اطار تحفيز الطالب والتقصي والتحليل والبحوث.
12-التخفيف من اعباء الاختبارات والاعمال الورقية على كاهل المعلمين.
13-اجراء تعديلات هامة على العملية التعليمية.
14-مهارات التفكير العليا والتعلم الذاتي والتعاوني وصقل المهارات الحياتية والقراءة والكتابة.
15-الاسرة والمدرسة شركاء في تعليم وتنشئة اطفالهم وتم صياغة دليل ارشادي لهذا الغرض.
16-اطلاق منصة تعليمية بعد العيد مباشرة
17-التعليم شأن سيادي بامتياز وعليه يجب ان يلتف الكل الفلسطيني في اسناده.
18-انطلاقا من حرصنا على جودة التعليم عن بعد، من المهم عدم تركه عشوائيا
19-تعزيز اللامركزية الرشيدة المستندة الى نظام متابعة ومسائلة محكم، حيث سيتم السعي الى تمكين المدرسة كوحدة اساسية في المنظومة ومنحها صلاحية اكبر لاتخاذ القرار المناسب وكذلك لمديريات التربية والتعليم.
20-الوزارة انهت اعداد خطة شاملة للعودة الى رياض الاطفال تتضمن المعايير الصحية والتربوية وسيتم نشر الخطة خلال الايام القادمة.

التعليم عن بعد استحقاق ملزم لضمان الاستمرار في التعليم للبقاء على تماس مع العملية التعليمية،ونبذل كل جهد ممكن للانخراط في التعليم عن بعد لكافة الطلبة في اماكنهم دون تمييز، ونعي التباين في قدرات الاسر الفلسطينية، ويجب ان نكون واقعيين، بحيث يكون التعليم عن بعد متاح بدون الحاجة للانترنت مثل الاعمال الورقية او ديجيتال وسيتم تفصيله لاحقاً.

اتخاذ قرار للتعاطي مع الفجوة الرقمية بين الاسر الفلسطينية، وسيتم اطلاق برنامج التمكين التكنولوجي بحيث يساعد في الانخراط بالتعليم عن بعد كما يلي:
انشاء قناة تعليمية فلسطينية بالشراكة بين وزارة التربية والاذاعة والتلفزيون واليونيسكو، ولكن لا يوجد موعد محدد حتى الان.
اذا اطررنا سيتم استخدام قنوات تلفزيونية موجودة لبث حصص متلفزة.
التواصل مع شركات الاتصالات وتم الموافقة على ما يلي:
أ.استثناء الوصول الى المنصات التعليمية المعتمدة من قبل الوزارة من استهلاك حزمة الانترنت وتوفير امكانية الوصول لها في حال انتهاء الحزم.
ب-توفير خدمة الانترنت المجاني للمدارس في المناطق المهمشة.
ج-تطوير وتفعيل منصة بيئة التواصل الالكتروني المدرسي.
د-الزيادة المجانية لسرعة الانترنت المتاحة لجميع المدارس الى 30م.ب.
ه-الشراكة الوطنية بين القطاع الحكومي والخاص بما يشمل توفير حزم انترنت بحزم مخفضة.
و-حل لمشكلة عدم توفر الاجهزة للمعلمين والطلبة.

دوام طلاب الثانوية العامة:

المجال متاح لكل المدارس الحكومية والخاصة باستئناف الدراسة في 5/8/2020
اذا كان التعليم ممكن وجاهياً سيكون وجاهيا بالقدر الممكن، في شهر 9 سيكون التعليم وجاهي اذا امكن ذلك.

وكانت وزارة التربية والتعليم في غزة، أكدت أن العام الدراسي في القطاع، سيبدأ كما هو محدد مسبقاً في الثامن من آب/ أغسطس المقبل، على أن يبدأ المعلمون دوامهم في الرابع من نفس الشهر، وذلك بشكل مغاير عن الوضع في الضفة الغربية، بسبب اختلاف وضع الحالة الوبائية.