
التوقيت الشتوي هو المعتمد حاليا في فلسطين والذي بدأ العمل به ابتداءا من يوم السبت الموافق 27/10/2018,وغالبا يتم تحويل التوقيت بشكل تلقائي على الاجهزة الذكية,لذلك يرجى الانتباه جيدا
اذا لم تظهر الساعة اضغط هنا
ما هي فائدة التوقيت الصيفي في فلسطين والاردن وغيرها من الدول؟
ان العمل بنظام التوقيت الصيفي خاصة في الدول غير المنتجة للنفط له فوائد اقتصادية كبيرة، ففي هذه الدول تشرق الشمس فيها مبكرا خلال الصيف وفي حدود الساعة الخامسة صباحا، وبدل ان تبقى المصانع والمدارس والدوائر الحكومة مغلقة لعدة ساعات والشمس مشرقة، لذلك فانه من الاجدى ان تستغل هذه الساعات بحيث يتم تقديم الوقت ساعة واحدة على الاقل، وهذا يعني بداية العمل قبل ساعة من التوقيت الشتوي، كما يؤدي العمل بالتوقيت الصيفي ايضا الى انتهاء العمل في معظم المصانع ومراكز العمل الاخرى قبل غروب الشمس على اعتبار انها تغيب في حدود الساعة السابعة والنصف مساء، كما أنها تجعل المواطن يذهب الى النوم مبكرا وعدم السهر الطويل وبذلك لا تستخدم الاضاءة والأجهزة الكهربائية لفترة طويلة خلال الليل.
التوقيت القياسي:هو التوقيت الطبيعي بحيث يتم ارجاع الوقت الى طبيعته وهو التوقيت الشتوي.
إذا تم تطبيق التوقيت القياسي على مدار السنة، سيقع جزء كبير من ساعات ضوء الشمس الطويلة في الصباح الباكر، في حين قد تكون هناك فترة طويلة من الظلام في المساء. وعادةً ما تضيع ساعات شروق الشمس لأن غالبية الناس يميلون إلى النوم في ساعات الصباح المبكرة، بينما إذا قاموا بتغيير هذا النظام إلى المساء بواسطة التوقيت الصيفي فسيمكنهم الاستفادة منها، فمن السهل على الناس الاستيقاظ مبكراً والاستفادة من ضوء الشمس، إلا أنّها لا تعد طريقة عملية لصعوبة الاعتماد على ساعة زمنية مجدولة.
ان العمل بنظام التوقيت الصيفي خاصة في الدول غير المنتجة للنفط له فوائد اقتصادية كبيرة، ففي هذه الدول تشرق الشمس فيها مبكرا خلال الصيف وفي حدود الساعة الخامسة صباحا، وبدل ان تبقى المصانع والمدارس والدوائر الحكومة مغلقة لعدة ساعات والشمس مشرقة، لذلك فانه من الاجدى ان تستغل هذه الساعات بحيث يتم تقديم الوقت ساعة واحدة على الاقل، وهذا يعني بداية العمل قبل ساعة من التوقيت الشتوي، كما يؤدي العمل بالتوقيت الصيفي ايضا الى انتهاء العمل في معظم المصانع ومراكز العمل الاخرى قبل غروب الشمس على اعتبار انها تغيب في حدود الساعة السابعة والنصف مساء، كما أنها تجعل المواطن يذهب الى النوم مبكرا وعدم السهر الطويل وبذلك لا تستخدم الاضاءة والأجهزة الكهربائية لفترة طويلة خلال الليل.
التوقيت القياسي:هو التوقيت الطبيعي بحيث يتم ارجاع الوقت الى طبيعته وهو التوقيت الشتوي.
إذا تم تطبيق التوقيت القياسي على مدار السنة، سيقع جزء كبير من ساعات ضوء الشمس الطويلة في الصباح الباكر، في حين قد تكون هناك فترة طويلة من الظلام في المساء. وعادةً ما تضيع ساعات شروق الشمس لأن غالبية الناس يميلون إلى النوم في ساعات الصباح المبكرة، بينما إذا قاموا بتغيير هذا النظام إلى المساء بواسطة التوقيت الصيفي فسيمكنهم الاستفادة منها، فمن السهل على الناس الاستيقاظ مبكراً والاستفادة من ضوء الشمس، إلا أنّها لا تعد طريقة عملية لصعوبة الاعتماد على ساعة زمنية مجدولة.
يقصر النهار مرَّةً أخرى في الخريف والشتاء، حيث يتأخر شروق الشمس أكثر فأكثر، وهذا يعني أنّ الناس يمكن أن يستيقظوا ويقضوا جزءً كبيراً من صباحهم في الظلام، لذا فالسَّاعات تُعَاد إلى التوقيت القياسي. تختلف تأثيرات التوقيت الصيفي بشكل كبيرٍ اعتماداً على خط العرض والموقع نسبةً إلى وسط منطقتها الزمنية. كمثالٍ لذلك، لا تكون للتوقيت الصيفي حاجةٌ في المواقع النائية شمالاً وجنوباً، لأن النهار الطويل كثيراً أو القصير كثيراً يعني أنّ أثر التلاعب البشري بالزّمن الفعليّ سيكون بسيطاً أو غير موجود مطلقاً.
تابعنا على